تقديم التحفيز والمكافآت: يمكن تقديم التحفيز والمكافآت للفريق المبدع.
توفير بيئة داعمة: يجب توفير بيئة داعمة للإبداع والابتكار في المؤسسات، وذلك عن طريق إنشاء مساحات عمل تشجع على التعاون والابتكار، وتوفير المواد والأدوات اللازمة للعمل على المشاريع الإبداعية.
من الضروري إجراء محادثات منتظمة مع الموظفين، لسؤالهم عما يحتاجون إليه لمواصلة القيام بعمل ممتاز، وكيف يمكن تقديم الدعم لهم.
جلسات العصف الذهني الجماعية تشجع على تبادل الأفكار والإسهام في حل المشكلات بطرق إبداعية. هذه الأنشطة توفر فرصًا للموظفين للتعلم والنمو، مما ينعكس إيجابيًا على أداء المؤسسة.
وبين التمسك الأعمى بآراء واعتقادات الآخرين، والخوف من نظرة المجتمع إلينا والسعي إلى كسب المظهر الاجتماعي الراقي، وبين قلة وعي قدراتنا وطاقاتنا، واعتمادنا طريقة التفكير الأحادية؛ ابتعدنا عن شُغُفنا، وتخلينا عن أحلامنا، وتحولنا إلى مجرد آلات تقليدية لها دور معين لا تفكر في الخروج عليه مطلقاً.
ثم توفير الموارد اللازمة لتطوير المهارات والمعرفة اللازمة للابتكار.
كن شمولياً، وادرس الموضوع من كل جوانبه، واستقصِ ذهنك لاكتشاف جميع الاحتمالات الممكنة للحل.
هذا التوجيه يُعزز من ثقة الموظفين بأنفسهم ويُشجعهم على الابتكار.
ثم تحسين الأداء: يمكن للتفكْير الإبْداعي أن يساعد في تحسين أداء المؤسسة وتحسين جودة المنتجات أو الخدمات، وزيادة رضا العملاء وتحسين العلاقات معهم.
ثم تحفيز التعاون والتواصل: يتطلب التفكير الإبداعي في المؤسسات التعاون والتواصل بين أعضاء المؤسسة.
عندما يشعر الموظفون بأنهم يعملون في مؤسسة توفر لهم الفرص للنمو والابتكار، يزداد التزامهم تجاه الشركة. هذا يعزز استقرار المؤسسة ويزيد من قدرتها على استقطاب أفضل الكفاءات.
توليد الأفكار: يمكن استخدام تقنيات مثل عصف الذهن والتفكير الجانبي والتصميم التفاعلي والتصميم الاستقرائي نور الامارات لتوليد أفكار جديدة وغير تقليدية.
إطلاق منتجات جديدة: يمكن أن يؤدي التفْكير الإبدْاعي إلى إطلاق منتجات جديدة ومبتكرة والتي تلبي حاجات العملاء بشكل أفضل.
تعتبر التقنيات الناشئة من العوامل الرئيسية التي تُعيد تشكيل ملامح عالم الأعمال في العصر الحديث.